كان هناك بنت مثل القمر تجذب كل من حولها بنظره جمالها مؤ طبيعي كل من شفاها انجذب لها ولازم يكلمها واسمها غزل ) عمرها 15سنه غنية متواضعه ويا كثر ربيعتها ومعجبتها لكن هم شله وحده الي دوم تقعد معاهم وهم رنا،وهدى،سعاد شلتها من هم صغار وهم بعد مثلها جميلات لكن هي تفوقهم جمال وتواضع كانوا اخر سنه اعداديه وغزل كانت شاطره مؤ من الأوائل لكن شاطره وعلامتها مرتفعا بعد ما نجحوا في الاعداديه راحوا الثانويه ولكن مازل جمال غزل مسيطر علي الامور الي ماكانت ترد احد وعندها الي يحبني حياه ما بقي حد وحبها وانعجب فيها وعمرها ما ردت حد ما تخون لو علي قص رقبتها يخنونها وتنساهم وكانت دايم تقول في نفسها وحق ربيعتها من هذي الي بتاخذ عقلي وبتخليني اسلم نفسي لها منو ياربي ..وكانوا ربيعتها يضحكون كل ما قالت هل الكلام ويقولن لها بدوور اول تبدأ هدى :كل مره تقولين هل الكلام هنوي البويه شنوا كان فيها كانت تحبج تبي رضاج وتكمل سعاد ولا ساروه السبورتيه تأخذ العقل غير انها خقق asكان كل يوم تيب لج هديه وتكمل رنا ولا حمود بويه يهبل يما عليه طول ووعز صح اكبر منج لكن يسوق سياره ويمشيج وردها يكون نفس كل مره تقولن جمالهم وتنسون اخلاقهم واعيوبهم صح
هنوي كل الي تبيه اني ادلعها واقدرها وهي تقعد جمبي وطالع غيري وساروه بطرانه ما ادري علي شنو ومن دون اخلاق واسلوبها يجيب المرض كله صوب وحمود صوب كل تبي اقعد بحضنها وكل تبي تبوسني معني فهمتها أوف المهم خلونا من كل هل الحكي ويقعدون يسلفون وكذا لين مره كانوا قاعدين في الباص وركبت بنت اول مره يشوفونها كانت هاديه ولما اسألوا عنها قالو اسمها تركيه وينادوها تروك بويه عمرها 19 سنه تكره المشاكل حنون وما يجبر احد علي شي لو شنو عيبه البنات يموتون عليه وهو ماتجذبه الشقرا ولا بيضا يجذبه الحب والوفي صريح وصراحة قاسيه شوي ويقول الصدق لو شنو هم يتكلمون عنه وغزل خذها وصفه وعيونه وأول مره تصير غزل تسرح شوي وقضتها سعاد من السرحان وهي تقول بسـ شكلها بطرانه ردت هدي حرام الا شكلها خقق وتهبل بعد شوفي شوفي من جا ولما شفوا والا حصه (حصه) اتفه انسانه بالكون حشريه و ملقوفه غير انها تحب تخرب وخلاص وكانت اكبر من غزل وشلتها بسنه وكانت تكره غزل بشكل مش طبيعي وللامانه جمال حصه عادي راحت حصه لتروك بويه وسلمت عليها وقالت وهي تتدلع انتي شو اسمج ردت تروك بكل أدب : انا تروك بويه وقالت حصه من وين ؟!ووين كنتي تدرسين ؟!واي صف وكم عمرج؟! وضحكت تروك بويه ضحكه الباص كله سمعها هههههههههههههههه وقالت ياربي طيب بشويش انا عمري 19 وكنت ادرس بالكويت وانتقلت مع أبوي هني وانا حاليا ثالث ثنوي بعد تبين تعرفين شي زود قالت حصه لا خلاص وراحت وهي تتبسم وكانت تروك بويه لها رفيقه من جديد متعرفه عليها واسمها ليديا والبنت سبورت وبتموت وتروح تكلم غزل بسـ مستحيه قامت تروك ولاحظت انه كل ما تمر غزل ليديا تتلعثم وتقعد اطالعها قامت تروك سألتها وهم في الباص من هل البنيه الي قاعد اطالعها قالت ليديا وهي تتنهد :هاذي اخق بنت في السكول غزل الي ما في مثلها قالت تروك وليه يعني وشـو فيها زود قالت لو تعرفها بسـ طيب خلاص بكرا عرفني عليها قالت ليديا اوك وثاني يوم راحت تروك وليديا لين صف غزل وسلموا ولما رفعت غزل راسها جت عينها بعين تروك وتروك تبسم هلا انا تركيه او تركي حاب اقولج شقله وغزل اطالع بعيونه ونغرمت فيهم وتمت تسمعه وقالها والله ليديا رفيجتي وايد تحبج ومستحيه تقولج ردت غزل ها سوري سرحت شوي
بسـ سمعتك لاعاادي لو جت ما كنت راح اردها
قالت ليديا ادري بسـ ما كنتي راح تحبيني
قالت ما تدرين يمكن كنت بحبج ساد الصمت وطلعت ليديا مكسورة الخاطر وتروك عاجبها المبدا والكلام ولو مره حد يأخذ عقل غزل ويصير محور كلامها غزل كانت تسرح بساعات وهي بسـ تفكر بتروك وشعرها البني الحرير ولاصوتها الي يهز بدن غزل من تتكلم ولا الضحكه تسرقها من نفسها ما مر اسبوع والا تروك حكي البنات ما بقي بنت الا تبيه وهو راسه يا بسـ ولأول مره غزل اتحس انه هي والهوا واحد من كثر ما كانت تروك معديه الكون وما همها جمال احد لين مره وحده من الي يحبون غزل سوت بارتي وبالصدفه البنت طلعت بنت عم غزل وغزل ما قد انعزمت لمكان ورفضت وخاصه اذا عزيمه أهليه المهم راحت غزل البارتي والبارتي كان في حوش البيت والجو مره كان خقق يهبل وهم في نص البارتي والا مرسدس2011 واقفت قدام الباب وسياره شكلها رجالي وحركات والكل قعد يتسال سيارة من هذي وكانت الصدمه الاولي لغزل والا الي نازل من السياره تروك بويه الكل قعد يقول وشـ ذي السياره الفخمه وشـ ذا البس وشوي ما صحت غزل من صدمتها الا علي صوت لمياء بنت عمها وهي تركض صوب تروك وهي تقول حبيبي كنت مفكره انك ما راح تجي قال لها لا يا حبي كيف ما أجي وانتي راعية الحفل ولما كانوا يتكلمون قامت حرمت عم غزل وقالت لغزل نادي لي لمياء شوي ودي اسألها عن شيـ وراحت غزل وهي كل ما قربت خطوه منهم دقات قلبها زادت ولما صارت ورأ لمياء انتبه تروك وقال هلا والله انا أعرفك صح قالت اي تكلمنا مره قال اي قالت لمياء وهي مش مبسوطه من هل التعارف تعرفون بعض قالوا اثنينهم لا بسـ تكلمنا مره عن بنت بالصدفة قالت لمياء وهي مش عاجبها الكلام اهااا طيب والحين وش تبين يا غزل قالت غزل وهي تبسم لا انا ما ابغي شيـ ولا كان ودي مااقطع كلامكم لكن امج تبيج قالت لمياء اهااطيب جايه وطالعت لمياء بعيون تروك وقالت حبي دقايق وارجع وراحت لمياء وتوها غزل بتصد وتروح وهي في نفسها يا رب يكلمني يا رب يقول اي شيـ وفجاه قال تروك الا انتي غزل قالت وهي مبسوطه حيل :اي فكرتك ناسيني قال تروك لا ما نسيت لكن تناسيت وضحكوا سوا وقعدوا يسولفون وخذهم الحكي والسوالف والضحك ولما رجعت لمياء شافتهم وشقد مبسوطين وحست بالغيره من غزل وشافت حــب غزل لتروك بنظرات غزل لتروك بويه ولندمجها لحكيه قربت وكان ودها تهز بدن غزل بكلمتين فقالت انا برقص وبهز بدن تروك وبخليه ينغري ويا انا او غزل وفجاه وبدون سابق انذار اشتغلت الموسيقى المصريه وارقصت لمياء ونظرتها كلها كانت لتروك بويه وتروك طالعتها وابتسمت وهي تصفق لكن غزل فهمت النغزه واستاذنت من تروك وراحت بعيد وهي رايحه ما تدري وشـ صار لكن فجاه أغمي عليها بدون سبب والي انتبه عليها تروك واخذها لداخل البيت مع بنت عمها لمياء وقعدوا يفيقونها ولما فاقت اول وجه شافته كان وجه تروك والتفتت حولها وهي تقول انا وين قالت تروك انتي في غرفة لمياء بنت عمگ قالت غزل وهي مستغزبه ليش وشـ صار قالت تروك انتي احكي لي وشـ صار قالت غزل والله ما ادري قمت من عندك بعد مع حسيت بشي غريب وفجاه دارت بي الدنيا ونظرات تروك كلها خوف علي غزل الي كانت مبسوطه حيل انها مع تروك وانه هي الي كانت تفيقها فيوم عن يوم كانوا قاعدين يقربون من بعض اكثر افترق تروك عن لمياء وغزل صار لها فتره ترفض اي عروض لين مره كانوا رايحين رحله وصدف انه صف غزل وصف تروك هم الي طالعين ولما راحوا السكيت وكانوا قاعدين يتزلجون انصدمت غزل انه تروك تعرف تتزلج بطريقه مره كويسه وحلوه فطلبت منها تعلمها وتروك أبدا ما مانعت وهنا التقت عيونهم واقلوبهم لاول مره وحسوا انهم لقوا بعضهم بسـ شيـ قاعد يردعهم بعد شوي حست غزل انه في حاجه في شكلها غلط وقالت لتروك بويه تروح معي الحمام "الله يعزكم" المهم قالت لها طيب هنا كانت اللحظه الحاسمه كانت غزل تعدل شعرها الاسود الطويل وكانت تروك اطالعها بكل حــب وشوق ولهفه وشهوه ومحد يدري شلون غزل حست بتروك قامت فكت اول ازرار بمريولها وقامت تروك حرارتها وشهوتها لغزل تزيد قربت من غزل وغزل ما منعت تروك وحطت تروك
ايدها بصدر غزل وكان شعور لا يوصف وشوي وبستها في شفايفها وهنا بدت قصة حــب عزل وتروك وهذي قصه ثانيه ترقبونا في المره الجايه يا رب تعجبكم