من قال باامــووت لامن طحت من عينك والا تناسيت حبي قامــت الســاعةة

خلك ع وضعك كتب:

اسيـر كتب:

خلك ع وضعك كتب:

اسيـر كتب:

خلك ع وضعك كتب:: اااسيرر هذي اذا قلت لك ابجيب لك جسسووم افهم اني اقصدها
اصلا ماتخووووووووووف ولاهي مجرممه

ي زين من يجيبه لج Neutral

وش ذي سسفاححهه Neutral

تببييني اموت Sad

لا انا قلت لك ابجيبها لك

ي حياتي ي حرآم

ههههههههههههههههه
لآ الميته تكفي Neutral

كححححححححح حسيت ان الميته خويتك Sleep

تكفيك اجل

لآ ي بنت ماوصلنا لمرحلة مخاواة الاموات Neutral

خلك ع وضعك كتب:: يعني تبيني اممصطك
وش بق بق ساني

.

تعالي امصطينن وراتس واقفه‏<

كيهاههااههااه

ااسيررر

اششوى والا كان تبريت منك Neutral

•DAMAR• كتب:

خلك ع وضعك كتب:: يعني تبيني اممصطك
وش بق بق ساني

.

تعالي امصطينن وراتس واقفه‏<

كيهاههااههااه

دمار طراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخ تتممصطه بالنعله حقت الوصصخ Twisted Evil

>>>

خلك ع وضعك كتيبييييييييير أشتق لك
يً الله حششو وحشتتتتو Sad

>> عواشي دلع كتب:: خلك ع وضعك كتيبييييييييير أشتق لك
يً الله حششو وحشتتتتو

حححححححياتي عوااشي وقسسم انتي وحححشتييني ككثير
ععععسى ماشر مختفيييه cheers

ظرووووف بس وربـي م نسيتكم Sad

ضايق .. ۆ مشتاق
ۆ ‏‏‏‏مَ ععاد فيني ː
للمزح ‏‏‏‏‏‏‏استجاب? ةِ !
ۆدي ‏‏‏‏‏‏‏اغمض عيۆني
ۆ لٱ ‏‏‏‏‏‏‏اففييق . .
‏‏‏‏‏‏‏ الا ععلى ۆج? (ن)
ذبحني غياب? ةِ .

>> عواشي دلع كتب:: ظرووووف بس وربـي م نسيتكم

ضايق .. ۆ مشتاق
ۆ ‏‏‏‏مَ ععاد فيني ː
للمزح ‏‏‏‏‏‏‏استجاب? ةِ !
ۆدي ‏‏‏‏‏‏‏اغمض عيۆني
ۆ لٱ ‏‏‏‏‏‏‏اففييق . .
‏‏‏‏‏‏‏ الا ععلى ۆج? (ن)
ذبحني غياب? ةِ .

ياقلبي انتي ان شاء الله اخر الغيبات I love you

من قال باامــووت لامن طحت من عينك والا تناسيت حبي قامــت الســاعةة - صفحة 2 Tumblr_m7ab9hrO371qcc80ro1_400

ثمة نهايات لا يمكنك أن تمارسها مرة أخرى!

لم أكن لأصدق يومًا أنني سأنتهي منك!

سأنتهي من تفاصيلك المخبأة بأقصى عمق للصمت! المرسومة بحرفنة الآنفة على
ملامح قلبي! والمتآكلة أطرافها شوقًا لإيمان يتجاوز الكفر الذي ارتديت به
عن قسمي الأكثر قسوة في تاريخ جسدي!

من كان يصدق أن الصمت سيغدو معزوفة ناطقة بتعابير تتجاوز الحديث المفصلّ لألف سنة أو تزيد! من كان سيؤمن بالصبر المقتات على الشوق!

أنت تجاوزتهم! وأمتني!

تركت لي موسم جاف! تعلمت به أن البكاء إن هو حدث سيبلل كل التفاصيل
المتجذرة بالذاكرة ومن ثم سيمحوها! أتصدق أنني صُمت عن البكاء من أجل أن لا
أنساك!

ومن أجلك أيضًا تعلمت أن أضبط تلك الذكريات على موجة تتذبذب باتجاه
واحد! تذهب ولا تعود! كنت أتذكرك ولا أتذكرك! وأخاف أنني نسيتك وأعلم في
ذات الوقت أنني أحتفظ بك بعيدًا عن ممارستك كذكرى!

بعض الأحباء يا أنت لا يصلح التذكر بحقهم! ولا يجدر بنا سوى معايشتهم وحسب!

أنت كنت منهم! كنت الاستثنائي الذي مارست عليه أسمى القناعات، وأكثرها فتكًا بكبدي!

أتعلم أنني حينما أكتبك أتساقط رويدًا رويدًا ويلزمني حتى أقاوم رسم تفاصيلك بضع من آنا كانت لي يومًا ما!

تلك الآنا التي تتخلق من جديد ما أن أحاول أن أجذبك من الطرف القصيّ
للذاكرة، لتقف بمواجهتي، فأتفرس بها وأتراجع، تلك لم تكن تنفع للعيش مرة
أخرى إلا بك! وأنت أصبحت عصيّ على المعايشة معي!

قد تكون أغلب التفاصيل مرسومة على مقاسي! المقاس الصعب! الذي يحور كل
شيء حسبما تكون آنفته وكبرياؤه! والذي لا يتراجع إلى الوراء أبدًا حتى وإن
غدا على شفآ الممات!

أتصدق! أنني أرغب بالموت على أن أستعيدك!

س / ما الذي يجعلنا نتألم؟!

معظم الآلام العاطفيه تتجلى في مسألة الاعتياد والفقد!

فالأماكن التي نهجرها ونحنّ إليها عدا أنها تحمل ذكرياتٍ طيبة، فنحن
أيضًا اعتدنا عليها، نحفظ تضاريسها، منحنياتها، تفاصيلها، وقد تُشعرنا
بالآمان تبعًا لما اكتسبناه في ظلّها!

قد لا تكون الأماكن ذات عشرةٍ حسنة معنا، قد تُحمّلنا ما لا طاقة لنا به
من سوء الذكريات، ولكن لأننا اعتدنا سوءها قد نحنّ إليها ويؤلمنا فقدها!

نحنّ إلى مسكن الطفولة، إلى فصول الثانوية، إلى أزقة الجامعة وإلى
الطُرقات التي تؤدي إلى مكان العمل، نحنّ إلى بيت الأجداد العتيق، إلى
البقالة المحشورة في نهاية الحيّ، وإلى ساقية الماء التي صنعنا على ضفتيها
كعكًا، وخُبزًا، وجدارً ومضيق!

وقد يؤلمنا أيضًا أن نفقد الجداول المزدحمة، والأوقات الضيّقة، والقوائم
المُمتلئة، وشتات الذات! تبدو أوقاتنا الفارغة كصفحة قلقه! وكترفٍ نرتاب
منه! وصدقًا قد لا نعود لذواتنا التي كُنا نشتكي ضياعها إلا حينما تعود
قوائمنا بالامتلاء وأوقاتنا بالضيق!

إذًا أغلب آلامنا حقًا قد تنشأ من مسألة التعود، وفقدان ما تعودنا عليه!

صفحاتنا التي نستشرفها للمستقبل تبدو واضحة جدًا حينما يكون لدينا
روتينٌ معين تجاه أي شيء!، والفقد المفاجئ لهذا الروتين قد يكون مُريحًا في
البداية، لكنه سُرعان ما ينقلب إلى أرق مُضجر!

ومتى ما ألفت روتينًا آخر، فحتمًا سيبدو هذا الألم باهتًا ولا يُذكر،
لكنه لن يبرح الذاكرة فثمة أشياء إن تعودنا عليها تتركنا في مأزقٍ حرج
بعدها!

وفقد الأشخاص من حولنا قد يشبه فقدنا للروتين!، فالأشخاص الذين قد
تعودنا رؤيتهم، والعيش معهم في جزء من تفاصيل حياتنا، قد ينتابنا تجاههم
شيء من الفقد، وقد يتركوا خلفهم فراغات مؤقتة، تُشعرنا بالألم

وقطعًا ذوي القُربى والحبّ لا يشملهم هذا النوع من الفقد، فهؤلاء قد
يتركون مساحات شاسعة من الحُزن عند فقدهم لا قدرة لنا على تجاوزها!

” أعطي فرصه للحب من جديد “

محاولة فتح نوافذي، كنس ما عليها من أتربة الحزن، واختلاق الفرح حتى وإن لم يدس يده خفية في صدري، كانت صعبة مرهقة وعنيدة جدًا

جلّ ما كنتُ أريده أن أستعيدني ببطء، برويّه، وأن أستكين مع أشلائي وأتصالح معها

فمحاولة استعادتي ليست بالهيّنة أبدًا، التسعة أشهر الماضية كانت أشبه
بالموت البطيء جدًا، كنت أختنق، أتعثر باستمرار، وأتحول جذريًّا إلى شيء
آخر لا يشبهني

والتعاقد مجددًا مع ما كنتُ عليه، مع عاداتي، طباعي، هواياتي، والأشياء التي كنتُ أفعلها بتلذذ، أشبه بخلق حياةٍ في جسدٍ ميت!

أفتقد حقًا للشعور بهويتي القديمة، قد أكون أحببتها، وقد أكون اختلفت
معها كثيرًا، وكرهتها، لكنها كانت الجزء الذي يُشكّلني، وأُعرف به!

السعي المستمر دومًا خلف ما كنت عليه سابقًا أمر منهك، ومضلل!، يحسسني
دائمًا أنني لا أتحرك أبدًا، وأني منذُ زمن بعيد أقف في ذات المكان!

والانسلاخ من هويتي القديمة، التراجع عن أمل أن تحيا نصف أشلائي، والتقدم إلى خلقي من جديد، أمرٌ مؤلم ويحتاج مني إلى شجاعة كبيره

حتى الحبّ الذي كان لفترةٍ ما جلّ ما ابتغيه، أصبح باهتًا، صغيرًا، مشوشًا، وبغيضًا جدًا!

لم يعد للأمور الأثيرية، الجميلة، والتي كنتُ أتوق إلى أن تتحقق ذلك البريق الذي يجعلني أخطو خطواتٍ واسعة واستمر!

مسّ دينا، والذي قد أفرد فيها حديثًا مفصلًا لاحقًا، رسمت على السبورة
حلقات متصلة ومتدرجة من الصغر إلى الكِبر، وسألت سؤالًا مُستهلكًا، ومهمًا
في آن واحد: ما هي أحلامكِ التي تتوقين إلى تحقيقها؟

لم تستغرق الكثير حتى تُجيب وتُكمل هدفها من هذه النقطة، ولكنها استغرقت مني إلى الآن ثلاثة أيام عجزت فيها أن أضع هدفًا واحدًا!

تعجز أحلامي الكبيرة والصغيرة على حدٍ سواء أن تصفو في مخيلتي! وكأنني
لم أحلم يومًا! أحسّ إلى الآن أن هناك جزءً جميلًا في عقلي قد غُيب
بالكامل! وأتعجب: ماذا فعلتُ بنفسي!

أيّ فرصة تلك التي سأمنحها لحبٍ ما عادتُ أفهم كيف سلكته، وما عُدت أعيّ ماذا سيعطيني!

قبل أن أفتح شبابيكي المعتمة، يجب عليّ أولًا أن أفقه من أنا الآن، وأن أحبني وأصدق في هذا الحبّ

اسيـر كتب:

ووش جووك تنّكس ع هالصبح Sleep

بسس خقق الصورره Cool

برأيكم أيهما أجمل و أشد وقعًا في الرحيل، إعطاء الآخرين فرصة و أخبارهم، أو الرحيل المفاجئ و بصمت؟

الأجمل!

أن يكون هناك متسع لأن تخبرهم عن أشيائهم العالقة بك، وأن تستمع إلى آخر
آحاديثهم، آخر اعترافاتهم، أن تلملم أشيائك المتراكمة بدواخلهم، أن تبكي
بأحضانهم وتستلم أجرة هذا الوفاء!

أن تعترف بباطل الوعود، وتؤجل
استحقاقها إلى الجنّة، وأن تفترش خطاياهم لتغفر عنها الواحد تلو الآخر،
ومن ثم تجمعها لتخبئها بعيدًا عن أعين الناس وعن عين نفسك!

أن
تدفع فواتيرك المؤجله، وتلغي أحلامكم المستقبلية معًا، أن تصفي حساباتك،
لتكون مهيأً لموتٍ سيصبح أخف وطأة وإن كان به القتل محتم!

ومن ثم، أن تسمح للنسيان أن يجتث ذكرياتك فيودعها في خزانته!

جمال هذا الوداع في صفاء الروح وحده، وتخلصك من مسبغة الندم وحسب!

الأشدّ وقعًا، أن ترحل بصمت!

أن تنسحب من قلوبهم بينما هم ينسجون الحلم الطري عهده بالشعور!

أن تترك الأرصدة ملىء! فلا خطايا مغفورة، ولا أحلام ملغاة، ولا اعترافات
مستحقة، ولا حتى كلمة حبّ تجبر عظيم الفقد إن هو اشتدّ سعيره بين أضلعهم!

أن تترك لهم في كل ليلة سؤال يكبر شيء فشيء! وأن تقفل باب النسيان إن هم
شحذوه أن يأخذ بذكراك بعيدًا، أن تتركهم معلقين ما بين أن يكرهوك أو أن
يعتقوك للوفاء يأخذ بجنبك!

أن يبكوك كثيرًا، وأن تبقى حزنهم الوحيد الذي أبى أن ينجبر!

أن ترهقهم انتظارًا بحجم السؤال الذي يتكاثر بأرصدتك بنفس المحتوى وإن اختلفت الصيغة!

وأن تموت أنت! في كل مرة تتذكرهم فيها، يجلدك الندم، وتداويك في كل مره
قناعات تكاد تقسم أحيانًا أنها لا تسد ظمأ الحرقة ولا تسمن الحنين الناحل
في سؤال فقير إلى الحال فقط!

أن تنحل بوحًا، وتتخذ الصمت ديدنًا تنفث به بقاياك التي لا نفع بها!

أن تظل معلّقًا بذكراهم، تحاول أن تستغفر ذنبهم في أشيائك، فتعد أن تسمي
بأسمائهم أبناؤك، وأن تحافظ على أشيائهم العالقة بك، أن تحب ما يحبونه حتى
وإن كرهته، وأن تكره ما يكرهونه حتى وإن أحببته، أن تخلد أقوالهم،
وأفعالهم، ومناهجهم المختلفة في الحديث، والكتابة، والمنام!

أن تكون أنت هم، وتنسى من تكون فعلًا!

المنطقي في الحالتين، أنك تستطيع أن تفارق كثيرًا في الحالة الأولى، ولكنك لن تسطيع ذلك في الحالة الثانية!

فحتمًا لن تستطيع الرحيل بصمت إلا مرة واحده، وستهلكك قطعًا!

آي يبآ هذي الاجواء السنعه Sleep

من قال باامــووت لامن طحت من عينك والا تناسيت حبي قامــت الســاعةة - صفحة 2 Tumblr_lvwg2jjJ791r0x8muo1_500

اسيـر كتب:: آي يبآ هذي الاجواء السنعه

يب يب ابي انبطح وانااااام Sleep

خروووووجج الى عععالم الحيررره Sleep

ففففففففففففيني ,,,,
كثيرررررررر / اشياااااءء
ماابيهـــــــــــــــا ,,,,,,,,,!

فينيّ ششتآإت أششوآق
مَمع ضج?'ةَ إحسسآإس
ل?كن قسسَم بَ آلل?'هَ :
ممَدري من [ اححبَ ] ><

من قال باامــووت لامن طحت من عينك والا تناسيت حبي قامــت الســاعةة - صفحة 2 Tumblr_lpohcpqUwO1qijo9w

ليتني أستطيع أن أجعلكِ سعيدة و غير مبالية بِ مايفعلوه بكِ من قال باامــووت لامن طحت من عينك والا تناسيت حبي قامــت الســاعةة - صفحة 2 Tumblr_lo4xdmIm4D1qijo9w

من قال باامــووت لامن طحت من عينك والا تناسيت حبي قامــت الســاعةة - صفحة 2 Tumblr_lo4xdmIm4D1qijo9w

من قال باامــووت لامن طحت من عينك والا تناسيت حبي قامــت الســاعةة - صفحة 2 Tumblr_m6kf1k1a6L1rwyi9co1_500

ولـك شقد ونـآسه Sleep

شقد آلحركهه تخخبل < قلبت Sleep

وحشتيني حيلات يا يبا ,,

» من قال باامــووت لامن طحت من عينك والا تناسيت حبي قامــت الســاعةة
» فضفض ببيت شعر والا سبه والا 
» فضفض ببيت شعر والا سبه والا 
» فضفض ببيت شعر والا سبه والا 
» الله أكبر ياحبيبي تناسيت