وُ شلون أنام !
وَ عند شبابيگ داري | ينوح الحمام !
.
.
.
عَند هـ الشْبابيگ ،
گنت واقف ~ تنتظر مني أجيگ ،
والحمام إللي . . گتم : صوته !
خايف عليييگ . .
وتسألني : إذا حنيت !
بگى حتى ( جدار : البيت )
بگى
حتى :
( جدار : البييت )
خَذانا الزٍمانْ وَ لا دريْنا وفآت الفوت
وهالحين ويـن ألقاگ يآ وين تلقاني
سَقا الله زمانٍ گان فيْه الگلام سگوت
بْ نظرتگ تقرى ماتبيَ عظمة .. لسَآإنيَ
گنّا دَايم نحضْن الفرَحه وَ نطير !
وَ منْ حرارة حُبنّا !
مَ بيْاسعَ نبضْنا : " گل هالگؤؤؤنْ الگبيَر " !
تغيبْ عيونگ
وَ صُوتگ مآإ هٌو ناوي يُواعدْنا !
لگ الله گم وَحشني صٌوتگ الي
ممْتليَ بحّه .. !
مَن المسؤول ’
عنْ هذا الشعور وَ عنْ تباعدنا !
ياشحّ الوقت أو قلبگ هو الليَ بسْ
يآشحّه .. !
و لأني بـ أبتدي : أنَساگ !
تعبت أهواگ ،
تعبت أمثل الضحگه عشان :
أرضاگ !
.
.
بـ أبدل گل شي | والله ،
عشان أنساگ !
وَ يا رَبي بس ،
( تتهنى ،
وأنا أنسْاگ ) !
ضَقتي وْ ضآإقت هٍالريآض الوسيعة ,,
وَ الوقتْ وقف وَ النْدم مٌحتويني ,,
تدريَن وُش خلّا الدَقايق سْريعة ؟
لآني اعرَفگ رَاجعة تحضنْيني..!!
وَ رحنْا بعَيييد
وَ خلينا لگ الدُنيا .!
وَ رحنا بعيييييييييييييد ..!
وَ رحنا بعيييييييييييييد ..!
مُثل مآ ودّگ وَ أبعْد
عَسى هذا الرحْييييييل يفيّد
تعبتْ : أجَيه !
تعبت أجي لٍذا ( المگآإنْ ) ،
وَ " أمثل !
گيف گنا : فييييه . .
قبْل تسَأل لٍيه جيت !
.. وَ ليه يُوم أحگيَ بگيتْ !؟
بختصرها لگ وَ أقول :
مَآ بگيت إنْي خسَرتگ وََ إني بـْ غيآبگ سَهرتگ ,
مآإ بگيت إلا لـ \ سبب
" گنت أحبْ وَ الوُفاء حَسْ بَـ إهَانه " .. !
حسي فيني ..!
حسسيني إني شي ..,
أنتي وينگ ؟
ما وله قلبگ علي
أقلبَي الدُنيا ./ تعالي .. دوريني؟
شوفي يمگن .. أنا ميّت وإلا حي .!
وإلا أقولگ ..
أنا اسأل ... وهذا من حقگ علي ّ ..!
أتذگرگ !
تمطر سماء الصبح | احباب ,
وأفتح شبابيگي كذا !
يمكن ألمحگ
بششويشش يا ( غايب )
ترى يگفي غياب ..
البارحه | قربت انسى " ملامحگ "
البارحه | قربت انسى " ملامحگ "
البارحه | قربت انسى " ملامحگ "
علّموه آني آشتقت له و آلله العظيم . . !
لْ متىآ آفرَد يديني . . | وَ يلفحني الهوآإء . . !
مآهيْ حكآيةْ إنتْ رآبحْ و خسرآنْ !
أو هيْ حكآيةْ . . { يآ أبيكْ وُ تبينيّ !
المسألةْ | رُوحينْ | فيْ دآخِلْ إنْسآنْ . . !
المسألةْ | رُوحينْ | فيْ دآخِلْ إنْسآنْ . . !
المسألةْ | رُوحينْ | فيْ دآخِلْ إنْسآنْ . . !
شفتكْ رحلتْ ،
وُ . . شفتْ رُوحڪك فيْ عينيّ !
غمّضتْ أرِدْ الرُووحْ من خلفْ الأجفآنْ ‘,
عشآنْ أصدِّقْ| . . ڪِذبةْ إنّڪْ تجينيّ!
تصدقً حيل أنا تعبانًه
لكنَ ( ماأبينلكْ ) !
أبيك تحسً مِنَ كيفك . أنا مابي ألمِّحلكً ,
ترا المفروض تتكلَّم ؟!
,/ عن اللي فيني تسألني . .
إذا إنت إنسانً ماتفهم , شسوي فيك علمني ؟!
بديتّ أخافً أنا منكَ ,
أحس إنك سهل تنسىَ !
شقًولَ أكثرٍ بعدً عنكَ / وإنتَ من الصخرْ ( اقسى ) !
أنا غصبٍ علي عايش
. . . . , غصب متحمِّل طعونك
يجيني سهمك الطاآآيش و أضمه لـ خاطر عيونك !
و دمتم بـــــــــــــــــود ..