مِنْ تَجْرِبَةٍ حُبَّكَ وَصَلَتْ لْقِنَاعِهُ
إِذَا بَغِيْتُ انْسَانِ يُغْلِيَكِ .. خُوْنَه
يَشْتَاقُ لَكَ أَرْبَعُ وَعِشْرِيْنَ سَاعَهْ
دَامِكَ تَخَوَّنَهُ شَرْطِ تَأْخُذُ عُيُوْنَهُ
أَقْرَبُ طَرِيْقِهِ لِلْوِصَالِ ..الْقِطَاعَهْ
جَرَّبَ تَغِيْبُ أَيَّامٍ .. وَطَالِعْ جُنُوْنِهِ
كُلِّ ماطَلَبَتِهُ قَالَ : سَمِعَ وَطَاعَهْ
يِبْيَكٌ لَوْ كُلُّ الْخَلَايِقِ يَبُوْنْهُ
وَاذّا عَطِيَّتَهُ قَلْبِكَ بِصِدْقِ بَاعَهُ
"" يَحْسَبُكَ لَهُ ظَامّيْ وَمَيْتٍ بِدُوْنِهِ ""
شِفْتّ الْغَلَا ضَايِعْ وَقِمَّةُ ضَيَاعِهِ
انّيّ عَطِيَّتَهُ نَاسٌ مايَعْرِفُونَهُ