افضل عشر اعضاء...

سلام ..اخباركم..
مجرد دعاابه...

بس حبيت الفت انتباهكم لهااموضوع ..

الحياة مليئة بالضغوط العصبية ونحن نعاني منها يومياً في حياتنا الشخصية والمهنية، ونشاهدها في التلفزيون ونقرأ عنها في الصحف والمجلات. إننا نقحم انفسنا فيها عندما نشاهدها أو نقرأ عنها حتى لو لم نكن شخصياً معنيين فيها! إن كثيراً من الأفلام الكبيرة المنتجة مؤخراً تنطوي على قدر كبير من الشد العصبي، وقد نعود الى البيت بعد مشاهدة أحد هذه الأفلام ونحن نشعر بالتوتر أو الانزعاج.

والموضوع هو..
افضل عشر طرق للتخلص من التوتر والقلق..

بعض هذه الطرق إذا تم تطبيقه يومياً على مدى الحياة، فإنها ستقوي من فرصك في منع الأمراض كما أنها ستضيف قيمة كبيرة وسلاماً لحياتك العائلية والمهنية.

1. أترك الوضع الذي أنت فيه إذا كان ذلك ممكناً:

تنفس بعض الهواء، واذهب للبيت إذا كان ذلك ممكناً، غير طريقتك في التنفس لمدة من الزمن إذا كان ذلك ممكناً حتى ولو لدقائق فقط. أعط لجسمك ودماغك الفرصة ليحرقا بعض الأدرينالين والكيماويات الأخرى في مجرى الدم التي تسبب لك العصبية والقلق أو الإنفعال الزائد. خذ فترة استراحة وتناول بها وجبة خفيفة.

2. خذ غفوة أو اذهب الى النوم:

في بعض الأحيان عندما يكون الشد العصبي في مستوى عال بسبب حادث ما أو نتيجة لظرف قاس مررنا، فإننا نصبح مستنزفين من الطاقة البدنية أو العاطفية لدرجة أن واحداً من أفضل الأشياء التي يمكن أن نعملها هو أن نستريح لفترة من الوقت لكي نعيد شحن أنفسنا. إن الكائنات الإنسانية ليست مثل الأرانب التي تعمل ببطاريات انيرجايزر!

إن غفوة قصيرة، حيث يمكنك أن تكون في مكان معتم وهادىء أو ببساطة الذهاب للنوم مبكراً تلك الليلة أو لمدة طويلة، سوف لن يحل المشكلة التي تواجهك، ولكن ذلك سوف يقلل من مستوى القلق لديك. إن إجراءك هذا لا يعتبر جبناً في مواجهة المشكلة أو هروباً منها، وانما تجعل سهلاً عليك العمل في الظروف المثيرة للتوتر التي ستمر بها في وقت لاحق بعقل أقوى وجسم أصلب.

3. خذ حماماً أو دشاً ساخناً:

الرجال يفضلون الدشات ... أما النساء فيفضلن الحمامات. الماء الدافىء مهدىء للغاية ومرخي للعضلات المشدودة وللدماغ. وهو يساعد أيضاً الدورة الدموية التي تساعد في التخلص بسرعة من حامض اللاكتيك والأدرينالين والكيماويات المرتبطة بالشد العصبي في نظامك الحيوي. إن حماماً طويلاً أو شوراً دافئاً متبوعاً بفترة راحة في مقعد مريح أو غفوة بدون ازعاجات يمكن أن تفعل المعجزات.

4. استمع لأشرطة أو موسيقى مهدئة تكسبك الثقة بالنفس:

إن واحدة من أفضل الطرق لتدريب دماغك وجسمك على الهدوء عندما تكون مشدوداً عصبياً هي السماع لأشرطة موسيقى مهدئة سواء في العمل أو في السيارة أو في البيت. إن الموسيقى المصاحبة لهذا النوع من الأشرطة وحدها هي مهدئة جداً أيضاً. وكلما استمعت لهذا النوع من الأشرطة أكثر كلما كانت استجابتك التلقائية أكثر للهدوء عندما تشعر بالتوتر العصبي او القلق.إن سماع التأكيدات والموسيقى هي واحدة من أقوى الطرق لتغيير العادات، وهي تساعد عقلنا على تغيير الطرق التي يستجيب بها للأشياء التي تحدث في العالم بالإضافة الى الأشياء التي تحدث من حولنا والتي تسبب لنا مشاكل مزمنة (كالمرض والإدمان والأفكار السوداوية، ونماذج التفكير المغلق، ... الخ).

5. تعلم ومارس التأمل يومياً:

إن هناك كتباً وأشرطة بالآلاف حول موضوع التأمل حيث يمكن تعلمه وممارسته بشكل يومي من أجل تقليل الشد العصبي ووضعك على مساس مباشر مع "ذاتك العليا" التي تتصف بالهدوء وبمعرفة ما هو الأفضل بالنسبة لك. يمكن شراء الأشرطة والكتب المشار اليها عبر الانترنت من مواقع مثل (www.amazon.com).

لقد أثبتت الدراسات أن القيام بعملية التأمل أو الاسترخاء مرة أو مرتين في اليوم لمدة 20 الى 30 دقيقة في الصباح وبعد الظهر أو أول المساء تطوّر بشكل كبير صحة المرء من وجهة نظر بدنية وعاطفية. هذه الطريقة رخيصة وليست صعبة التعلم ويمكن أن تجنبك جبالاً من الشد العصبي والمرض في حياتك.

6. أحضر فيلماً مضحكاً على التلفزيون أو الفيديو:

الفكرة هنا هي تحويل النفس فترة طويلة وتعريضها لمشاعر مناقضة. من المستحيل على الإنسان الشعور بالمتعة/السعادة والتوتر/التعاسة في نفس الوقت! ولذا قم باستئجار شريط فيديو أو إذهب لحضور فيلم كوميدي. إن هذا سوف يحرر دماغك من الشد العصبي لفترة من الزمن، ويسمح لجسمك بتكوين الكيماويات الايجابية التي تسهم في تحسين مزاجك وتساعدك على التفكير بصورة أوضح. إن الضحك دواء عظيم وهو موجود حولنا بأشكال متعددة وأحوال مختلفة. فاستفد منه في الاوقات الصعبة وستخرج منتصراً في اللعبة في نهاية الأمر.

7. تكلم مع صديق ايجابي:

في بعض الأحيان يكون الحديث في موضوع ما مع شخص يحسن الاستماع مفيداً للغاية. والتحذير الوحيد الذي تجدر الإشارة اليه هنا هو التأكد من أن هذا الشخص متقبل ومتعاطف وايجابي معك. إن هذا يعني أنك قد لا تريد مناقشة وضعك المثير للقلق مع أحد والديك الذي تعرف بالخبرة أنه سيقوم بالقاء محاضرة عليك أو مع شخص آخر غير قدير على التعامل مع الأوضاع المقلقة. اختر شخصاً صلباً ومتزناً ويهتم بك وسهل الطباع ومستمع وذو معرفة واسعة.

8. قم بتمارين رياضية:

في هذه اللحظة بالذات قد تقول بانك متوتر جداً ... فلماذا تريد أن تقوم بشيء يجده معظم الناس مرهقاً أو مهمة تستحق العناء!؟ السبب بسيط: إن التمارين الرياضية تعتبر مهرباً ووسيلة لحرق الكيماويات المسببة للتوتر في دورتك الدموية، كما أن هذه التمارين سوف تتعبك إلى حد ما وهذا له أثر مهدىء، إضافة إلى أنها ستخلق كيماويات في دماغك تعتبر جيدة لمقاومة التوتر العصبي وللتخلص من الألم والقلق. يعتبر المشي واحداً من أفضل التمارين على هذا الصعيد إذا لم يكن بإمكانك القيام بتمارين الإيروبكس (التمارين الهوائية) أو لم تكن بيئتك ملائمة لذلك. إمش وأنظر الى الطبيعة ولاحظ الأشياء وركز بصرك على الأشياء التي تراها ولا تعد إجترار مشاكلك أو تعيد التفكير بها خلال أدائك للتمارين. سوف تشعر لاحقاً بأنك أكثر انتظاماً وهدوءاً وسوف يزول التوتر بشكل كبير إذا قمت بالتمرين لفترة 20 إلى 30 دقيقة.

9. ضع الأمور في نصابها الصحيح:

إلا إذا كنت تحتضر أو كان أحد الذين تحبهم قد مات، فإن الوضع الذي أنت فيه ليس مسألة حياة أو موت. فكر كم ستكون أهمية الشيء الذي يسبب لك القلق بعد أسبوع أو شهر أو سنة من الآن. إذا كان سبب التوتر مزمناً ففكر بطرق لتغيير الوضع بحيث لا يتسبب هذا التوتر في إقلاقك على الدوام! عليك أن تدرك حقيقة القول القديم:"هذا أيضاً، سوف يمر" وأن تثق بذلك. إن معظم الأشياء التي يسمح الناس لها أن تشغلهم في حياتهم هي في الحقيقة لا تستحق الثمن الذي نتكلفه لأجلها. وإذا لم يكن الشيء الذي يسبب لك القلق أو التوتر أمراً مهماً جداً فإن الحياة أقصر من أن تسمح لهذا السبب بالتأثير السلبي على عقلك وجسمك! وكما يقول قول آخر:"لا تحمل الأمور أكثر مما تحتمل." (والحقيقة أن جميع الأمور تبدو صغيرة لا تحتمل الكثير إذا ما نظرنا إلى الحياة بصورتها الكبيرة).

10. أطلب/ابحث عن مساعدة أو دعم المحترفين في هذا المجال:

إذا قمت بتجريب أشياء أخرى وما يزال القلق "يقتلك" أو أنك ببساطة غير قادر على إخراجه من عقلك وبدنك، فعليك أن تبحث عن مساعدة من مستشار بهذا الخصوص أو مدرب متخصص بمعالجة القلق أو مطوع مثقف أو مدرب محترف آخر. إن هناك بعض الأوقات التي ينبغي أن نعترف بها أنه بالرغم من أن كل الإجابات التي تكمن في داخلنا إلا أننا لا نستطيع دوماً الوصول اليها وحدنا دون دعم وإرشاد من الآخرين.

ليس هناك أي خجل على الإطلاق في البحث عن مساعدة لعلاج كل ألم فيزيائي أو عاطفي. وفي الحقيقة إن هذا هو الشيء الحكيم والمنطقي الذي يجب فعله إذا لم تستطع معالجة الأمر بنفسك، فالتوتر هو مثل كرة ثلج تتدحرج من قمة أعلى الجبل، إذا ما تركت تتدحرج فإنها سوف تتضخم إلى حجم هائل، وعليك أن لا تسمح لها بالتضخم قبل أن تقرر الحصول على المساعدة في التعامل معها وبحيث لا تضطر الى المعاناة من جرائها.

لكم ودي..

عدد الرسائل : 33378 تاريخ التسجيل : 24/04/2011

تسسسسلم ديييياتك ي عيني
احلى طرق drunken

2. خذ غفوة أو اذهب الى النوم:
دايماً اسويها

بس حبيت اضيف نقطة مو موجودة واللي الاستماع للقرآن العظيم فيه انشراح عجيب للصدر وأقوى وأكبر مهدي بإذن الله

تسلمي ملوكي

الله يسلمج سوكرتي منوره يكفي طلتج
الذوق I love you

+

الله يسلمك حمود..

صح عليكك ونقطه مهمه..

يعطيك العافيه ملوك I love you

الله يعافيج ياقلبي^^

» ©((افضل برودكاست))©
» ايش افضل مكتبة
» افضل المقاطع اللي باليوتيوب واجملها ( أجمل فيديو على يوتيوب)
» افضل صور حيوانات لعآم2012
» ايهماافضل الطول ام القصر للمرأه