أحبك حتى يَشفى غليل آلحَب منك , آحبك بكل مّ آوتيت من نبض 3>

كنت جالسه أكتب بحثي ، و تركته ما جا ببالي هالموضوع
شي ابي احكي عنه ! مو فلسفه ولا شي ، بس يمكن يهمنا كلنا !

-

كل شخص عنده نقطه يخاف منها ! و الخوف حاله انفعاليه طبيعيه ، مستحيل فيه شخص
ماعنده شي يخاف منه ! طيب لما نخاف ؟ وش الحل !

لازم نؤمن ب ان الخوف عاهه ! أو اعاقه داخلنا ، تمنعنا ، و توقف شي بحياتنا !

انا كنت أخاف من كثير اشياء ! طيب وش الحل ؟ اجلس كذا ؟
خصوصا م احب أني احس نفسي جبانه ! أو فيه شي موقف لي بنص طريقي !

الحل ، تحدي الخوف ! لازم تستحقرين خوفك من الشي ! و إيمانك بأنك أقوى من كل شي !
طيب و كل بساطه نتحدى الخوف ؟ لا !

مثلاً أنا ، كنت اخاف من المرتفعات ! السرعه ، الاماكن المغلقه ، و الظلام
طيب أستسلمت ؟ أبداً ! تحديت نفسي ..

كنت لما أروح الملاهي ، أجلس أناظر لعبه السفينه ! طبعا م احبها لانها شي يربطني ب المرتفعات !
كنت أخاف من السفينه لدرجه أغمى علي مرا !

جا يوم ، حنيت على أهلي ، و خليتهم يودوني الحكير طبعا هذا ب الثنوي
كنت اروح اتأمل السفينه والالعاب فيه اشياء العبها ! بس المرتفعات لا !
مجرد م اشوفها أحس أدوخ ! صرت أروح أتاملها ! اتخيل نفسي أركبها
و لما اشوف الناس اللي داخلها ، أقول انا وش ناقصني ؟

قلت ي بنت الحلال تحدي نفسك ، أركبيها ! فعلا لما ركبتها
حاولت م افكر بالخوف ! ولا أفكر أنو بيصير شي أو بدوخ و غيره
أول مرا ! نزلت وانا فعلا دايخه و قلبي يرقع ثاني وثالث وعاشر مرا !
خلاص بديت أتعود ، مرات كنت أروح عشان اتحدى نفسي والمرتفعات ،
كنت أقول ي انا ي هالمرتفعات !

أتمنى قدرت أوصل فكرتي ؟ الزبده انو كل شخص يخاف من شي
يحاول تحدى نفسه !

يب اوصلت
انا نفسج م احب احس نفسي جبانه
وتحديت نفسي فمساله الظلام
لكن السرعه للاسف
تكلمت دكتوره الجامعه مره عن نفس الموضوع قالت تحدي نفسك تدريجا بيروح هالخوف
اختي متزوجه وعندها اطفال وللحين تنجن من الظلام الولاعه بشنطتهاا دايم يمكن تطفي الكهربا فجاه تقول ههههههههههههه
بس بالنهايه التحدي يجيب نتيجه
تقبلي مروري drunken

ننوش هذي لك ؟!

حصلتها المسكينه ضايعة وتصيح في الصفحة الثانية

وقلت أجيبها لك

<< أطلعي فوق >>

سوسو cool كتب:: يب اوصلت
انا نفسج م احب احس نفسي جبانه
وتحديت نفسي فمساله الظلام
لكن السرعه للاسف
تكلمت دكتوره الجامعه مره عن نفس الموضوع قالت تحدي نفسك تدريجا بيروح هالخوف
اختي متزوجه وعندها اطفال وللحين تنجن من الظلام الولاعه بشنطتهاا دايم يمكن تطفي الكهربا فجاه تقول ههههههههههههه
بس بالنهايه التحدي يجيب نتيجه
تقبلي مروري

مداخله جميله ! فعلاً لازم كلنا نحاول

نورتي يبا

F15 كتب:: ننوش هذي لك ؟!

حصلتها المسكينه ضايعة وتصيح في الصفحة الثانية

وقلت أجيبها لك

<< أطلعي فوق >>

ي تسبدي

ايه كانت ضايعه مني زين جبتها

أفتقدك ،

سأنتظرك ، حتى و إن كنت أكتب لك و انت لا تقرأني !

مصدومه من الصوت اللي سمعته من شوي

البعثر?? : قال لهاا ااحببكك , ثم رحل ♡̷

حينما أشتاق لك ، ك الآن مثلاً !
أذهب لأقرأ م كنت تكتبه ، و أقرا محادثاتنا ، وأبتسم ! و أضحك ..
وتاره أخرى أتالم !

و كأنك لا تزال معي .. أشتقت لك .. حقاً !
رغم أنك لم تكمل سوا الـ 21 ساعه فقط .. لكنني أشتقت لك ، بوجع !

# عُـد الآن !

عدد الرسائل : 3921 تاريخ التسجيل : 06/07/2011

مايهزها ريح كتب:

آحس فهمتها وما فهمتها scratch

مدري ..

ممكن تشرحي ؟!

والمدونه ابداااااع واااصلي drunken

^

أبك يا طويلة العمر معناها أنو لما قلنا لها تعالي نبيك شافت نفسها علينا وتعالت

<< أدري تليقفت ورديت بس نبي بعض الناس هم ويا خششهم يشوفون إنحن فهمناها

فهيد هههههههههههههههههههههههههههههه
أمش ي فاهم

راما
تعالي / أنو تعالي قربي
تعالت / مأخوذه من التعالي اللي هو العلو و الغرور والكبر ، شي زي كذا !

انو هو قال لها تعالي بمعنى انو قربي و هي تعالت انو من العلو شافت نفسها وكذا

< ي رب م يشوفنا بورش واحنا نشرح توقيعه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

أنا لا اجيد أتزان مزاجيتي ، فمتى شئت اتحدث ، ومتى شئت طنقرت !

جرحت أصبعي !

إنتظر منك أن تطمن قلبي عليك !

لا أريد المزيد ، فقط ذلك !

كيف يمضي يومي بدونك ؟ غايه ب الكآبه ، والملل ، والانتظار !
فقدت نكهة الاربعاء من دونك ..

لم أستوعب بعد ، أنك ستغيب لفتره طويله جداً !
لا أتحمّل هذه الفكره ، ولا أريد أن أصدقها .. ف أنا أثق بك
و أعرف أنك لن تتركني أبداً !

لا استطيع النوم ، كل ثانيه أقول سيأتي الآن ! سيقول أن هذه مزحه !
وأنه لن يرحل أبداً

كل لحظه كنت أنظر إلى هاتفي ، انتظر أشاره منك !
حينما أضع راسي على وسادتي رغبه بقسط من الراحه ، اجدني أمسك بهاتفي
و أعد الارقام لكي أنشغل عن أنتظارك ..

بدأت ب الواحد ، اثنين ، ثلاثه ، عشره ، خمسون !
لم تأتي .. قلت لا بأس سأكمل !

إلى ان وجدتي أقول " ألفين و سته " أدركت حينها الأمر ، بأنك لن تعود الآن ..

أكملت العد ! قلت كلا ، لن ينال مني اليأس ، أتصدق ؟ وصلت إلى السبعة آلاف !
و أوقفت العد .. أمسكت ب هاتفي ، نظرت لأسمك ، و أخذت أؤنبك !
لا رساله ، لا أشاره ، ولا شيء ! إلى متى ؟

حسناً ! كان هذا أول يوم في غيابك ..