من رائحة ثيابي !(مدونه خاصة يمنع الرد فيها )(فيه موسيقى)

:
:
:
:
:
#حقيقة عني .. أحب استغبي مع الأغبياء !!!!
:
:
:

:
:
:
:
:
#حقيقة عني اقدر السرعة في كل شيء
أؤمن كثيراً بـ "إقطع عرق وسيح دم"
!!!!
:
:
:

:
:
:
:
#حقيقة عني .. أكره الزواجات وما اروح لها كثيـر اشوفها برتوكولات متصنعة جداً
وصادف انها زفة الى سرير

:
:
:

:
:
:
:

:
:
:
:

:
:
:
:
# حقيقة عني .. ما أسمح لأحد يضمني ولا أضم احد Cool

!
^
تناظر في كنيشه وفهيدان Rolling Eyes

:
:
:

:
:
:
:
Read Rei

عندما تزداد عطايانا يقل إنصافهم !

:
:
:
:
Read Rei

فن الشعور هو (كسرلـ قامة الشعور).. !

:
:
:
:
Read Rei

عندما تكون انفسنا من اولوياتنا في الخانة الأولى , لايهم بعدها نحن في اي خانه عند الأخرين !

ونحن للـ # تبلد فلسفة

:
:
:
انهم يسرقون ثيابي وعلمت بسرقتهم ولكن

لن يسرقوا رائحتها ابداَ ً تمتعوا بالثياب فالرائحة ستموت معي ! !

:
:
:
:
# حقيقة عني ..اذا كنت في منطقة توتر اخرج لمنطقة اخرى بعيدة ! Cool

!

:
:
:

:
:
:
:
Read Rei

ان تكون متبلداً يعني ان تقول لا لجميع المغريات !

:
:

:
:
:
:

صبارة
زرعت في رمل رطب جدا جدا جدا ً فذبلت وماتت
... هكذا هي العطاءات اللامتوازنه تسلبنا الحياة !
:
:
:
:
:

قبل ان تسقط في صندوق الماضي !

كانت تغضب جداً عندما اخبرها برغبتي في التدخين ...
فأصبحت ادخن

كانت تريد تهذيبي .. ودوماً ماتستخدم لفظ .. "مدي يدك بضربك"
خربت هي .. وتبلدت انا !

هي تستأذن في كل شيء
بعكسي انا التي لا اعترف بالإستئذان منهج فيما اراه حقاً لي

كانت تدعي المرض لأهتم !
وكنت ادعي الإنشغال لتمرض !
وأستمتع بـ هذه الدراما والتمثيلية التي تدور بيننا !

كانت إبتسامتها عذبه كنهر السين
وكان غضبي مالح يستفز ملوحة دموعها ليكون يوماً سيء !

كنت اعشق العيد
وكانت تكره العيد
أصبحت أنا اكره العيد
وأصبحت هي تعشق العيد

هذا هو مقياس تغيرنا !

كان الوداع قاسياً عليها لدرجة انها اتخذت بعدي اكثر من عشقية
وكان الوداع هيناً ليناً علي لدرجة اني صمت عن العشق !

ابكيتها في لحظات كثر
وجفت دموعها بعدي !

هكذا هي بعض الامور قاسية وهينة !
متناقضة
جدا
جدا
جدا
وفارقة !
فارقة في اللذة
وفي الحضور
في التكامل
وفي التفاضل
في الأتي
وفي الي راح

:
:
:
-----

وتسقط الان في صندوق الماضي !

:
:
:
:
امسكت يدي وتأملتها وبعد استيعاب سألتُها :.. مالذي تفعلينه ؟
أجابتني :متعجبه من قدرك .. !!
استوقفتها حانقة .. :لا اؤمن بتفاهاتكم هذه
حاولت اغاظتي قائلة : ستعيشين حياتك وحيدة مهما كثر حولك البشر
ابتسمت متهكمة وتركتها
:
:
وكلما سرحت ظفائر وحدتي تذكرت تلك العجوز وعروق يديها
:
:
وتحبس الشتيمه في فمي فأنساها
:
:
ليس في الوحدة ذلك الـألم الذي بالغ فيه الاخرين
وليس فيها تلك السعادة التي بالغوا ايضاً فيها
:
:
:
اكفكف الأفكار
وعلى صهوة الإستفهام أتسائل ..
ثم ماذا ..؟
اللا إنتهاء حجمه يتسع
لذلك تحضر النهاية !

:
:
:
---
في ملكوت الظلام للوحدة لذه !!!!

» مدونه احاديه
» مٍډۅڹـة ډۑڹۑـــة
» مدونه فرديه
» مدونتي قلب عاشق
» حريتي منطقه محظوره ( يمنع الاقتراب )