المني فراقها وهي التي لم تلبث كثيرا في داخلي ،،، ربما لم يكن لي معها نصيب من البدايه ،،وربما حظي التعيس هو السبب ،،،، تعبت كثيرا من محاولات حبي الفاشلة ،،، التي يئخذهاً الموت فجاه ،،،، أحلامي وطموحاتي تتناثر كل يوم أمام عيني ،،،، أتجرع مراره الألم كل يوم ،،، لم اعد احتمل المزيد من الخيبات المتواصلة،،، فجسدي النحيل أضناه التعب،،، الئ متى وأنا أحاول أن انعم بالراحة ولو لبره من الزمن،،،،دائماً أتسأل هل هي اختياراتي بالحياه هي الخاطئة أم أنا هو المخطئ،،،، الم وخيبات ودموع وندم ،،،ها أنا أتجرع مراره الألم مره اخرئ وكأنني لم اتعظ ،،،،ربما في يوم من الأيام ستئتي من تستحق حبي وتضحياتي ،،،، أما الآن ساعيشً علئ ذكرئ محطمة من بقايا إنسان كان يسمى عاشق ،،،،،،،،،،،،،،،