حبيبتي تحفة من النوع الفريد
ولا جيت ابمدحها اخاف اذمها
لأن المديح بها ينقص ما يزيد
و لأنها خيال و طايش ماهمها
متمردة و بعقل هارون الرشيد
و بالزين ما عذرا توقف يمها
لو قستها مثلا على الجيل الجديد
تحط حليمه بولند بكمها
من غيها السادات سواد العبيد
تحر و تبرك عند ركبة عمها
ومن غيها لامن تثنت كل حيد
وده يصير انسان لأجل يلمها
ومن غيها حتى الدهن عود العتيد
يسيل في يدها عشان يشمها
من غيها لامن خذت نفس جديد
تهاوشت الانفاس على فمها
لبيها ام الفكر وام القصيد
لبيها من ضحكها لى غمها
اللي بقوله جعلها الحظ السعيد
والله يخليها لأبوها و وامها
ادرري قدييمة بس احب هالقصييدة و حبيت اسدحها هنااا