قـــــصـــــــــة رعــــــــــــب حقـــــــيـــــــــــقـــــــــية
..
مريم صالح 22 عاما تدرس في جامعة الملك عبدالعزيز وكانت اول سنة
وتسكن في سكن الطالبات مع إحدى صديقاتها وكانت فالسكن غرفة مغلقة
وكانت مريم كل ليلة تسمع امرأة تبكي في تلك الغرفة وكانت لا تنام ! وعندما
تخبر صديقتها تقول لها لم اسمع شيئاً وفي احدى الليالي قررت مريم ان تدخل الغرفة
لترى سر الصوت فرأت امرأة عجوز اختفت بعد ان فتح الباب
و وجدت مريم ورقة كتب عليها ( انا سعاد الحاج أشكركي على تخليصي من أسري )
فذهبت واخبرت صديقتها بالقصة
فتعجبت صديقتها وقالت هذا اسم دكتوره كانت تدرس في هذه الجامعة لكنها توفيت قبل سنتين ولم يعرف السبب
حيث وجدت ميته على فراشها ولم تكن تشكو من مرض .!!
فـ أتصلت مريم بأحد الشيوخ وقال لها تلك تلك المرأة مسحورة
دفن جسدها لكن روحها حُبست في تلك الغرفة وسوف تأتيك الليلة لتدخل جسدك وتحبس روحك مكانها
فلم تصدق مريم ما قاله الشيخ وذهبت للسكن ونامت
وفعلا جاءت تلك المرأة لمريم ليلاً فحاولت مريم الهرب ولم تستطع الحصول على سكين
والعجوز وراءها ، ثم اتجهت مريم الى الثلاجة وفتحتها ورأت حليب صافيو
وقالت : انقذني يا صافيو ! فأنطلق صافيو مسرعـ.ن. وخلص الفتاه من تلك العجوز ..
خلونا نمقلب الناس مثل ما يمقلبونا
الله الله بالردود