بارت ** 4 ***
وق وخرت بتمشي عنه
محمد عصب على حركتها جان يسحبها حيل و يدخلها سيارته
و دااااس اقوى شي
شوق : حمووود نزلني " تصارخ
حمود : لو صوتج يروح من الصراخ ما راح انزلج
كان بيت محمد قريب من الكلية
بالاصح بين الكلية و بيتهم شارعين بس !!!!
نزل من السيارة و مسك ايد شوق بكل قوة
ما كان يفكر وقتها
كان يحس انه ما يبي يخسرها و ماتوقع شوق بتعامله بهالطريقة و اختلط الغضب و الحب بقلب محمد
شوق كانت تدري محمد بيخوفها بس و باين عليه بأي لحظة ممكي يحضنها بقوة اﻻ يكسر عظامها من كثر حبه لها
بس ماتدري شنو ممكن يسوي و خايفة من ردة فعله
محمد دخلها بيته و سحبها لي غرفته
محد بالبيت .. و يقدر ياخذ راحته اكثر من السيارة
قفل الباب
عينه على شوق الي تشوف ايدها شلون صارت حمره بسببه
شوق *تبجي* : عورتنيي :'(
حمود : اووووووش سكتي و مسحي دموعج
شوق : ماابي خلني اطلع
حمود : وﻻ كلمة
و صار يدور على فونها و عطاها
حمود : دقي على امج و قولي لها بتقعدين عند وحدة من رفيجاتج
شوق : مااابي و خلني اروح
حمود و كان بس يبي يخوفها عشان تسمع كﻻمه
ضغط على الي بين فخذها بيده بكل قوته و هالشي خلى شوق تصارخ بقوة و خوووف
شوق : اوكي اوكي بكلمها
*عقب ما كلمت امها و رضت *
شوق : حمود ﻻ تأذيني
حمود : مستعد انتحر جدامج وﻻ اأذيج
شوق : بليزز خلني اروح مابقى شي و اهلك يردون
حمود : هالدور كله لي و محد يتجرأ يدشه
شوق : مستحيل انام عندك
محمد كان يشوف شكلها البريء
دموعها
و عيونها الحمر
شكلها اخترب
شعرها اخترب
قرب منها حيل
شوق : وخر
محمد سدحها لي ورا و نامت على ظهرها
بدا يشفها ببطئ
كأنه يجرب طعمها
و شوي شوي يزيد
ايده الثنتين ماسك فيهم ايد شوق و رادهم لي ورا
شوق اووووول مرة تجرب هالشي و بكل هدوء كانت متخدرة و مو قادرة تتحكم بشي
مرات تحاول توخره عنها بس بالمقابل يشفها بشكل اقوى
لمن وصل محمد لمرحلة الجنون بالشف و صار يبوس رقبتها و يعضها
شوق : محمد ب بليز ب بب بليييز ااخ بسسس
محمد يسمعها و يزيد اكثر و اكثر
محمد : اشتقت لج و ماستحملت تصديني " يبوسها
بدا يفصخها و هني الخوف وصل لقلب شوق ﻻخر مراحله
شوق توخره بقوة و تلم نفسها و ترد لي ورا بسرعه
شوق : ﻻ وخر ﻻ ﻻ
محمد : مستحيل ااذيج بس يا شوق اسمحيلي هالمرة
قرب منها و بقوة وخر لبسها
فصخها
و مسكها من ايدها و سندها عالطوفة
صار ظهر شوق مﻻمس لجسمه و ويها عالطوفة
محمد : سامحيني
شوق : محمد بليز
محمد : خل نرد لبعض شوقي
شوق : محمد قاعد تعورني وخر ايدك عني بليز بس ﻻ تضغط على ايدي حيل بليز يعور
محمد كان اطول منها .. قرب من اذنها و همس لها -: احببببببببببببج
شوق حنت له و قدر يحرك مشاعرها
شوق : و . . وانا اموت فيك
محمد و كأنه عقله رد له و كأنه ردت له الروح
احببج يا شووق احبببج
حضنها حييييييييل
شوق : ممكن مﻻبسي ؟؟
محمد : ﻻ ما خلصت
سدحها مرة ثانية عالفراش
شوق : احبك
محمد : اموت فيج .. شوق اول مرة صح ؟
شوق : ايه ..
محمد مسك صدرها الي كان حيل عاجبه لكبر حجمه و المغري بشكل جنوني و صار يدلكهم
طلب من شوق تسترخي و تغمض عينها
كان يسمع تهأوهات شوق و استمروا لساعات لمن نامو
قاموا عالساعه 7 و نص شوق عدلت شكلها و قدر محمد يطلعها من البيت بدون محد يحس
...
بعد مرور اسبوعين و مافي احداث مهمة ..
شوق كانت كل ما تذكر الي صار تسرح و تبتسم
طبعا ما صار اي شي قوي و فاهمين قصدي
و محمد كل يوم يزيد جنون و عشق فيها
و شوق تطيعه بكل كلمة
تقول له وين ترروح و شنو تلبس و مع منو و متى بترد
تقوله شنو تسجل مواد و عند اي دكتور
تقوله شنو كلت و متى نامت
تهتم فيه و تشوف شنو يبي و وينه
تسال تعشى وﻻ ﻻ ؟
تسال بيتاخر وﻻ ﻻ
تقولون واحد من القصص الخرافية ..
الي بنهاية يكتبون
) و عاشوا جميعا بسعادة و سﻻم ... النهاية
ﻻ ﻻ احنا مو بقصه خرافية
مو سندريﻻ وﻻ سنووايت
احنا نتكلم عن شوق !!
الي بيوم شافت ان في وحدة مكلمة محمد بتويتر و محمد مسوي لها فولو
تقرا الحوار الي دار و قلبها يدق بسرعة !!
بسسسرعة ما قدرت تصبر و كلمت محمد
شوق : منو سندس ؟؟؟
محمد : منو هذي ؟
شوق : ﻻااااااا تستعبط علي و قول منو سندس الي بتويتر ؟؟ الي تكتب لك كﻻم الحب و انها مشتاقة للماضي و ايامها معاك
محمد : اييييي كانت حبيبتي قبل
شوق : و بكل برود تقولها ؟؟؟ و شكو تكلمها
محمد : عادي شفيج
شوق : الحين تسوي لها انفولووو !! الحييين
محمد : ﻻ ما راح اسوي
.شوق : تتغشمر صح ؟
محمد : ﻻ من صجي !
شوق بدت تبجي ... شافت البروود و كل البرود بكﻻم محمد ... استسلمت و وخرت عن هالنقاش
صارت ما تكلم محمد ..ما قطعته ﻻ ﻻ
بس صارت تتحاشى الحديث معاه
و بدا فيها هوس المراقبة
تراقب سوالفهم
و بدا الشيطان يوسوس لها عن عدم حب محمد لها و انه اشتاق لحبيبته سندس
ما تنام اﻻ و اهيا تبجي
تحس بأهمال محمد لها
تفكر انه قص عليها
تنام مقهورة و تكرهه سندس
و الي كان يجرحها اكثر محمد
ما يسال عنها وﻻ حتى شلونج
ثاني يوم ...
شوق : يا هالبنت توخر عنك يا بتشوف مني مشاكل
محمد : سمعي يا شوق ان قربتي منها يعني خسرتيني و انا اقولج مابينا شي ترى مجرد سوالف
شوق : بس انا اغار << و بدت تبجي بصمت .. بجي قهر و كأنها تحاول اطلع كل الي يضايقها
محمد : مو مشكلتي
شوق و عقب جوابه البارد و الي خﻻاها و اهيا تبجي اطلع شهقة قوووية تكسر قلب اي عديم احساس اﻻ محمد
يدري انها تحبه و اكتشف غيرتها الجنونية
شوق قالت صبري علي يا سندس و بتشوفين !!
توقعاتكم ..
شوق بتقدر تخلي سندس تدري عنها ؟؟
سندس شنو شخصيتها ؟؟ زينة وﻻ ﻻ ؟؟
محمد بيهد شوق ؟؟
و شوق شنو بتسوي مع محمد ؟؟
.......................................
ما قمت اشوف تفاعل مثل قبل !! اذا تبوني اوقف الروايو و ما عجبتكم من عيوني